محل وتاريخ الميلاد: عدن/ خورمكسر8/5/1972م.

الحالة الاجتماعية: متزوج وأب لطفلتين.

عنوان السكن الحالي: ابين/ زنجبار.

مكان العمل: جامعة عدن/كلية التربية زنجبار.

البريد الكتروني:[email protected]

ثانياً:المؤهلات العلمية:

          1- المراحل الدراسية:

        2- المراحل الجامعية:

       أ_ الدرجات العلمية:

     ب_ الألقاب العلمية:

     الوظائف التي شغلتها:

    1- الوظيفة السابقة:

   أ- الخدمة الالزامية:

   بعد انهاء الثانوية العامة عملت معلماً في التعليم الاساسي م/ابين م/المحفد في 92م لمدة عام كخدمة الزامية.

  ب_  بعد انهاء المرحلة الجامعية الاولى(البكالوريوس) في كتوبر97م تعينت في نفس العام معلماً للغة الانجليزية بالتعليم الثانوي بمحافظة ابين م/ المحفد ثم انتقلت الى ثانوية جعار م/خنفرفي 1998م.

2- الوظيفة الحالية:مدرس في قسم التربية بكلية التربية زنجبار.

     تاريخ التعيين: 30/7/2008م.

3- المؤسسات التي انتدبت اليها سابقاً:  جامعة عدن كليتي التربية زنجباروصبر.

    الوظيفة التي انتدبت اليها: مدرس في قسم التربية.

    عام الانتداب: 2002- 2008م في الاولى والثانية من 2006- 2007م.

4- المناصب الادارية التي شغلتها:

- مديراً للشئون التعليمية بكلية التربية زنجبارمنذ نوفمبر2008م حتى الآن.

- مدير سكرتارية مكتب العميد .

- مقرر اجتماعات مجلس الكلية .

رابعاً: المشاركة في الدورات أو الندوات أو المؤتمرات العلمية:

1-      التحقت بالدورة المكثفة التي ينظمها مركز الحاسب الآلي/ جامعة عدن من الفترة 15/5/2007- 27/6/2007م.

2-   شاركت في الدورة التدريبية الخاصة بالمدرسين والمدرسات حول مرض الايدز والامراض المنقولة جنسياً والتي نفذها البرنامج الوطني لمكافحة الايدز في محافظة ابين خلال الفترة من 6- 8/6/2006م.

    3- برنامج أطروحة على الهوى البرنامج الاذاعي المقدم من اذاعة عدن في كل يوم الخميس   من ابريل 2007م. 

     4- شاركت في ندوة المشهور(التربية قبل التعليم) التي تقام في احور عبر الهاتف وذلك في حوار لمدة عشرين دقيقة لمناقشة بعض المشكلات المتعلقة بالتربية والتعليم وبثت بالاذاعة الخاصة بمديرية احورمحافظة ابين في 10/4/2009م.

سادساً: المشاركة في المجتمع المدني:

1- عضو في الهيئة الادارية في جمعية أبناء ابين.

3- المقالات التي كتبتها ونشرت:

1- تطوير المناهج اساس لكل تطوير ونواة لكل تقدم وتغيير.(نشر في صحيفة 14أكتوبرالاثنين 19/1/2009م العدد(14353)).

2- غزة 000لمن تنادي ؟!